Majlis Konvokesyen Khas USIM 2024

30 Majlis Konvokesyen Khas USIM هـ في احتفال 1442/2020 العام. قامت الحكومة الماليزية بمنحه جائزة شخصية العام الهجرية الدولية العام الهجريعلى المستوى الوطني. وقد تم منح هذه الجوائز تقديراً لدوره في نشرسماحة الإسلام وتعزيز التسامح والسلام العالمي. ساهم فضيلة الأستاذ أحمد محمد الطيب بتأليف العديد من المصنفات منها: كتاب «مباحث العلة والمعلول من كتاب المواقف»، و«مفهوم الحركة بين الفلسفة الإسلامية والماركسية»، و«مدخل لدراسة المنطق القديم». كما تم نشر مجموعة من خطبه في كتاب خاص بعنوان «القول الطيب» والذي كان له الأثر الكبير في تطور الدعوة الإسلامية وإحياء الفهم الديني والسياسي الإسلامي في الوطن. يُعرف فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد محمد أحمد الطیب، شيخ الأزهر الشريف بأنه عالم ناضل بإصرار من أجل السلام العالمي وحصلعلى اعتراف من مختلف الأطراف. وتتطرق أفكاره كثيرًا إلى أيديولوجية الاعتدال في سياق السياسة المتعددة الأعراق والدينية في ماليزيا، فضلاً عن تعزيز تمكين المرأة في المجتمع الإسلامي. وساعدت آراؤه الثاقبة في مكافحة التطرف والإرهاب في العالم الإسلامي، مما يؤكد أهمية الحفاظعلى التراث الإسلامي الذي تركه العلماء السابقون. وتتجلى أفكاره العميقة والنقدية لنصوص القرآن والسنة من خلال كتاباته وخطبه المتنوعة التي ترفض ، USIM التفسيرات الضيقة التي غالبا ما تتلاعب بها الليبرالية والتطرف. وساهم بشكل كبير في تطوير .USIM وخاصة في مجال الدراسات الدينية والتعاون مع كليات مختلفة في وقدم فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد محمد أحمد الطیب، شيخ الأزهر الشريف مساهمات لا تقدر بثمن عندما كان يشغل منصب عميد جامعة الأزهر. وتحت قيادته، قامت جامعة الأزهر بإعارة . ومن بين هؤلاء الستة، تم تعيين ثلاثة منهم من الأساتذة في كلية USIM ستة من أكاديمييها للعمل في دراسات القرآن والسنة، ولهم دورًا مهمًا للغاية في تطوير المناهج الدراسية وكذلك تنمية الموارد البشرية وخاصة في مجال دراسات القرآن والسنة. ولفضيلة الأستاذ الدكتور أحمد محمد أحمد الطیب دور في يظهر بوضوح التزامه بالتميز التعليمي وتطوير المعرفة USIM إقامة تعاون أكاديمي بين جامعة الأزهر و الإسلامية. تقديرًا لمساهماته المتميزة، تمنح كلية دراسات القرآن والسنة بجامعة العلوم الإسلامية الماليزية درجة الدكتوراة الفخرية في الفلسفة في دراسات القرآن والسنة لفضيلة الأستاذ الدكتور أحمد محمد أحمد وجامعة الأزهر فحسب، بل USIM الطیب، شيخ الأزهر الشريف. وهذا الاعتراف لا يعزز العلاقة بين كمؤسسة تدعم فكرة الوسطية في الإسلام وتعارض المعتقدات المتطرفة. ونأمل USIM يعزز أيضًا صورة مع هذه الجائزة أن تستمر العلاقة الوثيقة بين المؤسستين في النمو وتحقيق فوائد عظيمة للمسلمين في جميع أنحاء العالم.